بتاريخ : الثلاثاء 31 مارس 2009
حدثت القصة الغربية ايام عيد الفطر المبارك في احدى القرى النائة في السودان تدعى
قرية سودري و بطلة القصة طفلة بريئة تبلغ من العمر 14 عاما أ و اقل وتعمل في رعي
الغنم كسائر أ هل القرية وفى ذ لك اليوم المشئوم أ ضاعت الفتاة المسكينة 4 اغنام من
غنم ابيها فاستشاط الأب من الغضب وخيّر الصبية المسكينة أ ن يلحقها بأ مها المتوفاة
اى أن يقتلها هو أو أن يرمي بها في غياهب بئر خارج القرية فاختارت الصبية المقهورة
الخيار الثانى وهو البئر بدلا عن الموت ساعتها وقام الاب المتحجر الضمير برمي ابنته
ولم يلقي بالا بدموعها وتوسلاتها له وسقطت الفتاة المغلوبة على امرها في البئر البالغ
عمقها 18 رجلا والرجل 170 سم .
و مكثت المسكينة في البئر المهجورة والمليئة بالخفافيش والثعابين والعقارب قرابة ال38
يوما دون أن تموت أو يخرجها أ حد حتى أن حدث مر أحد الرعاة بعد تلك المدة كلها
يوما بالبئر وسمع بكاء أم شوائل وهذ ا هو اسم المقهورة.
فخاف وصرخ هل أ نتي إنسان أم جان لأ نهم يعتقدون بأ ن البئر مسكونة فاخبرته أنها أم
شوائل بنت فلان فعرف أباها وطفق جاريا الى القرية وأحضر الرجال لانقاذ ها ونزل
أحدهم بعد ربطه الى البئر ووصف مارأى في البئر ووجد ثعبان ضخم ينظر اليه وكمية
كبيرة من الخفافيش ووجد الطفلة المسكينة محاطة بالشوك ونجح في إ خراجها
ووصفت حالة البنت عند اخراجها بانها عبارة عن هيكل عظمي ووجدوها عارية تماما
بعد ان أ كل النمل الابيض ملابسها كما وجدوا عقربين في شعرها ايضا ولكن البنت
استطاعت الكلام وأ كلت وأ غرب مافي القصة هو انها قالت كل يوم كان ياتيها رجل
يلبس جلباب ابيض ويسقيها اللبن بالملح وانه لم يتحدث معها اطلاقا الا أمس حين أ
خبرها انه آخر يوم ياتى لها لانها سوف تخرج قريبا فسبحان الله القادر على كل شئ
تعظم اسمه.
حدثت القصة الغربية ايام عيد الفطر المبارك في احدى القرى النائة في السودان تدعى
قرية سودري و بطلة القصة طفلة بريئة تبلغ من العمر 14 عاما أ و اقل وتعمل في رعي
الغنم كسائر أ هل القرية وفى ذ لك اليوم المشئوم أ ضاعت الفتاة المسكينة 4 اغنام من
غنم ابيها فاستشاط الأب من الغضب وخيّر الصبية المسكينة أ ن يلحقها بأ مها المتوفاة
اى أن يقتلها هو أو أن يرمي بها في غياهب بئر خارج القرية فاختارت الصبية المقهورة
الخيار الثانى وهو البئر بدلا عن الموت ساعتها وقام الاب المتحجر الضمير برمي ابنته
ولم يلقي بالا بدموعها وتوسلاتها له وسقطت الفتاة المغلوبة على امرها في البئر البالغ
عمقها 18 رجلا والرجل 170 سم .
و مكثت المسكينة في البئر المهجورة والمليئة بالخفافيش والثعابين والعقارب قرابة ال38
يوما دون أن تموت أو يخرجها أ حد حتى أن حدث مر أحد الرعاة بعد تلك المدة كلها
يوما بالبئر وسمع بكاء أم شوائل وهذ ا هو اسم المقهورة.
فخاف وصرخ هل أ نتي إنسان أم جان لأ نهم يعتقدون بأ ن البئر مسكونة فاخبرته أنها أم
شوائل بنت فلان فعرف أباها وطفق جاريا الى القرية وأحضر الرجال لانقاذ ها ونزل
أحدهم بعد ربطه الى البئر ووصف مارأى في البئر ووجد ثعبان ضخم ينظر اليه وكمية
كبيرة من الخفافيش ووجد الطفلة المسكينة محاطة بالشوك ونجح في إ خراجها
ووصفت حالة البنت عند اخراجها بانها عبارة عن هيكل عظمي ووجدوها عارية تماما
بعد ان أ كل النمل الابيض ملابسها كما وجدوا عقربين في شعرها ايضا ولكن البنت
استطاعت الكلام وأ كلت وأ غرب مافي القصة هو انها قالت كل يوم كان ياتيها رجل
يلبس جلباب ابيض ويسقيها اللبن بالملح وانه لم يتحدث معها اطلاقا الا أمس حين أ
خبرها انه آخر يوم ياتى لها لانها سوف تخرج قريبا فسبحان الله القادر على كل شئ
تعظم اسمه.