منتديات وملتقى شباب الذيبية

]وبالوالدين إحسانًا Scan0010
وبالوالدين إحسانًا Count.cgi?df=arabtop2all.yoo7




ا هلا وسهلا بك يا زائر فى هلا وسهلا بك يا زائر فى منتديات وملتقى شباب الذيبية ) يسعدنا تواجدك بيننا على أمل أن تستمتع وتستفيد وننتظر مشاركاتك وتفاعلك فمرحبا بك بين اخوانك واخواتك ونسأل الله لك التوفيق والتميز نبارك لكم افتتاح المنتدى ونسأل الله عز وجل أن يجعل اجتماعنا جتماع خير وبركة وتقبلوا مني وافر التحية والتقدير اخوكم ابوجزاء

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات وملتقى شباب الذيبية

]وبالوالدين إحسانًا Scan0010
وبالوالدين إحسانًا Count.cgi?df=arabtop2all.yoo7




ا هلا وسهلا بك يا زائر فى هلا وسهلا بك يا زائر فى منتديات وملتقى شباب الذيبية ) يسعدنا تواجدك بيننا على أمل أن تستمتع وتستفيد وننتظر مشاركاتك وتفاعلك فمرحبا بك بين اخوانك واخواتك ونسأل الله لك التوفيق والتميز نبارك لكم افتتاح المنتدى ونسأل الله عز وجل أن يجعل اجتماعنا جتماع خير وبركة وتقبلوا مني وافر التحية والتقدير اخوكم ابوجزاء

منتديات وملتقى شباب الذيبية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات وملتقى شباب الذيبية

هلا وسهلا بك يا زائر فى منتديات وملتقى شباب الذيبية

 
عدد زوار المنتدى
يسعوديه حبـك بقلبي حسبته زين واقدر اطلع لك النسبـه
الصورة الخلفية للصفحة 
اربع ملايين اس اثنيــن زايد دبل نا تج الحسبه
 

    وبالوالدين إحسانًا

    ابو جزاء
    ابو جزاء
    Admin
    Admin


    عارضة طاقة :
    وبالوالدين إحسانًا Left_bar_bleue100 / 100100 / 100وبالوالدين إحسانًا Right_bar_bleue

    تاريخ التسجيل : 04/03/2009
    عدد الرسائل : 111
    الدوله : وبالوالدين إحسانًا Soudia10
    مزاج : وبالوالدين إحسانًا Xra86727

    وبالوالدين إحسانًا Empty وبالوالدين إحسانًا

    مُساهمة من طرف ابو جزاء مارس 27th 2009, 7:20 am

    وبالوالدين إحسانًا
    كثير من الآباء يشكون من أولادهم،

    وقد يتجرأ أحيانًا الأبناء على آبائهم وأمهاتهم،
    مع أن الله ـ سبحانه وتعالى ـ

    قرن طاعة الوالدين بطاعة الله في قوله تعالى:

    "وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا".

    سورة "الإسراء": الآية (23).

    فالله بيّن فضل الأب على ولده،

    فيعدد الله النعم مثل حماية الأب لابنه وهو صغير،

    وقول الله تعالى:

    "إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا".
    سورة "الإسراء": الآية (23).


    فعندما يكبر الوالدان فإنهما يصبحان في ضعف،

    كما كنت أنت في ضعف من قبل، فالجزاء من جنس العمل،

    فكلمه "أف" أصغر كلمة في اللغة تعطي معنى بمفردها،

    فلا تحتاج لشيء آخر لتبينها، فكلمة "أف" تدل على الضيق والزجر،

    و"الأف" هو الكلام الرديء الخفي أي الضجر.

    فالثلاثة الذين كانوا في جبل فأطلقت عليهم صخرة في ظلام دامس،


    ولا أمل في الخروج،

    والموت محقق، فقالوا:

    هيا بنا نتذكر من أعمالنا الصالحة ما فعلناه لله ـ عزَّ وجلَّ ـ فقال أحدهم:

    اللهم إنه كان لي أبوان شيخين كبيرين وكنت بارا بهما وكنت آتيهما بإناء اللبن كل يوم وذات ليله وجدتهما نائمين فوقفت بإناء اللبن فوق رءوسها وأبنائي يصرخون ويبكون عند قدمي من الجوع فأبيت أن اسقي أولادي إلا بعد أن يستيقظ أبواي اللهم إن كنت فعلت ذلك ابتغاء وجهك الكريم ففرح عنا ما نحن فيه فإذا بالصخرة تتحرك وحدها بالدعاء.

    فمن بركة بر الوالدين تفريج الكرب،

    ففي حديث "جريج" عندما جاءته أمه وهو يصلي فقالت:

    يا جريج. قال: ربي أمي أم صلاتي؟ فهل استجيب لنداء أمي أم أكمل صلاتي؟ فأتم صلاته ثم انصرفت. وجاءت مرة أخرى،

    وهو يصلي،

    ونادته للمرة الثانية: يا جريج. فلم يجب أمه، فأتم الصلاة،

    ولم يجبها. وفي الثالثة دعت أمه عليه وقالت:

    اللهم لا تمته حتى يرى وجوه الزانيات. فاجتمع اليهود على أمر "جريج"، ودفعوا

    عليه امرأة غانية زانية، فما استطاعت لأنه في حصن الله، فحملت من راعي غنم،

    ووضعت طفلها،

    ونسبت ذلك إلى "جريج"، وجاءت إليه ومعها القوم، فأخرجوه من صومعته ضربًا،

    فقالوا له: يا عابد أتزني بامرأة، ثم تنجب منها هذا الولد، وتدعى كذا وكذا. فنظر إلى وجهها، فقد تحققت دعوة أمه،

    فدعا "جريج" في هذه اللحظة العصيبة ربه بعد الصلاة لتفريج كربه، ثم توجه إلى الولد على صدر أمه قائلا: يا غلام استحلفك بالله ابن من أنت؟ فقال الولد: ابن راعي الغنم. فأقام القوم لجريج صومعة من ذهب.
    فالله سوف يطرد من رحمته من يتسبب في لعن والديه فعندما يكبر والديك فلا

    ترميهما في دار للمسنين قال تعالى: "إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا".

    فكلمه "عندك" تعني في رعايتك، وتحت عينك، وبين يديك، والنبي حذر من عقوق الوالدين، فذكر أحد التابعين أن رجلاً تعب من والده،

    فكان الأب عاجزًا في بيت الولد، فقالت له زوجته: إما أنا أو والدك في هذا المنزل. فحمل الولد أبوه على كتفه وانطلق فتعثر هو ووالده،

    فوقع والده على الولد فأغمى عليه، فظل الوالد يبكي على ولده، وقال له: قم ليس لي في الدنيا غيرك. فقام الولد وحمل الأب،
    واتجه به حيث أراد، ولم يرجع إلى البيت مرة أخرى، فمشى به حتى جاء عند صخرة، ووضع الوالد، وقد أخرج السكين فقال الوالد:

    ماذا تريد أن تفعل يا بني؟ قال الابن: أريد أن أذبحك. فقال الأب: هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ فقال الابن:
    تعبت منك. فقال الوالد:

    يا بني إذا كنت فاعلا ذلك فاذبحني عند هذه النخلة. فقال الابن:

    هنا تذبح وهناك تذبح. فقال الأب: لا. انظر إلى ما فوق النخلة. فنظر الابن، فوجد نعلين. فقال له الأب:

    اذبحني هناك. فإني ذبحت جدك هناك؛ فالجزاء من جنس العمل.

    وفي حوار "إبراهيم" المؤمن لأبيه المشرك الذي يعبد الأصنام: "إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا".

    سورة "مريم": الآية (42).
    فقال له: "أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آَلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ".

    وكان الولد يحدث الأب بعاطفة الأبوة،

    ولكن الأب يتنكر لعاطفة البنوة فقال "إبراهيم" لأبيه: "سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي". ولكن استغفار إبراهيم لأبيه كان عن وعد الله له.
    متى يكافأ الولد على والده أو والدته؟

    في حالة واحدة فقط، وهي رواها "مسلم" عَنْ "أَبي هُرَيْرَةَ" ـ رضي الله عنه ـ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لا يجْزِي وَلَدٌ وَالِدَاً إِلا أَنْ يجِدَهُ ممْلُوكَاً فَيَشْتَرِيَهُ فَيُعْتِقَهُ".
    أخرجه "مسلم" في صحيحه.
    ـ لماذا كثر العقوق في هذا الزمن؟
    ـ لعدم التربية الإيمانية.
    الجزاء من جنس العمل:
    فرجل أخذ يضرب والده، وسحبه إلى دورة المياه، ولم يتركه حتى وضع رأسه في المرحاض، فقال الوالد: اتركوه فقد فعلت هذا بأبي في نفس المكان.
    الشيخ "مسعد أنور

      الوقت/التاريخ الآن هو نوفمبر 22nd 2024, 4:05 pm